الرئيسية
أحدث الصور
التسجيل
دخول
معلومات عن تعذيبها لطفلتها وضربها بـ"مفك" بعد رفضها "العلاج الطبيعي"
إيداع "قاتلة شموخ" في دار الفتيات والتحقيقات تتواصل مع افراد أسرتها
فهد العتيبي - سبق - الطائف : سلمت شُرطة محافظة الطائف الأم قاتلة طفلتها "شموخ" ذات السبع سنوات لدار الفتيات بمكة المكرمة, فيما لا زالت إجراءات التحقيق تتواصل في القضية بعد أن تم استدعاء كافة أفراد الأسرة من بينهم الطفل الأكبر والذي يزيد عن عمر الطفلة المجني عليها سنة واحدة .
وكان الطفل قد أدلى بمعلومات لجهات التحقيق كشفت عن تعذيب الأم لطفلتها منذُ فترة وأن بعض الإصابات التي وجدت بجسد الطفلة كانت ابتداء من يوم السبت الماضي , وهو اليوم الذي بدأت تتعامل فيه مع طفلتها بقسوة على الرغم من أنها تُعاني من كسر في يدها منذُ شهرين تقريباً وتواصل العلاج الطبيعي بالمنزل بعد أن كانت تُمارسه في المستشفى , وتقوم الأم بنفسها بتلك المُهمة .
وكشفت مصادر لـ "سبق" أن الأم كانت قد طلبت من طفلتها " شموخ " الاستحمام , وبعد أن خرجت من دورة المياه حاولت بدء مهمة العلاج الطبيعي , إلا أن الطفلة كانت ترفض ما أدى لارتكابها الجريمة وذلك بضربها بمفك حديدي والمعروف باسم " أبو جلمبو " على مؤخرة رأسها وأنفها وصدرها وأقدامها وبعض الأجزاء الأخرى من جسدها .
وذكرت المصادر أن الأم كانت تحاول إبعاد الشبهة عنها عندما ذكرت في بداية الأمر بعد وصول رجال الشرطة للمنزل ، حيث أبلغتهم أن الطفلة سقطت في دورة المياه , وذلك بعد أن تم استدعائها من منزل ذويها بنفس الحي الذي تسكنه , فيما كانت بعض الإصابات وآثارها منها ما هو قديم و حديث والذي تمثلت في ضرب قضى عليها كان في مؤخرة رأسها ما أدى لاستفراغها كمية من الدم , فيما ظهرت تلك الآثار على أجزاء من جسدها عند حضور الطبيب الشرعي والذي عاين الطفلة بعد وصولها لمُستشفى الأطفال عن طريق "عمها "
وتنتظر الشُرطة تقرير الطبيب الشرعي والذي سيُحدد إن كانت الطفلة المجني عليها قد تعرضت للتعذيب والعنف منذُ فترة وفقاً لما تم مُعاينته , فيما أشارت مصادر إلى أن شقيق المجني عليها وهو الأكبر من بين الأبناء ذكر لجهات التحقيق أمس ان والدته دائماً ما تضرب شقيقته وبشكل مستمر , وبين بأنها كانت قد طلبت منه بأن يذهب لعمه من أجل أن ينقل شقيقته المجني عليها للمستشفى .
وزاد والد الطفلة التأكيد بأن زوجته والدة شموخ دائماً ما تضربها .
وكانت فجعت محافظة الطائف فجر أمس الثلاثاء بقتل أم طفلتها (7 سنوات) بمفك حديدي كبير " أبو جلمبو " قضى على حياتها، في غياب والدها، وأوقفت القاتلة لدى الشرطة لحين أن تم تصديق أقوالها شرعاً بعد اعترافها بقتل ابنتها بضربات في صدرها ورأسها وأنحاء متفرقة من جسدها.
وأشارت المعلومات إلى أن الجريمة وقعت عند الساعة الرابعة إلا ربعاً من قبل فجر يوم أمس الثلاثاء ، حيث انهالت الأم (28 عاماً) ضرباً على الطفلة "شموخ، 7 سنوات" داخل مسكنهم الواقع في حي بن سويلم بالطائف، بـ "مفك حديدي كبير".
وقالت المعلومات: إن الإصابات التي لاحظها أطباء مستشفى الأطفال على جسد الطفلة المتوفاة دفعتهم لإبلاغ الشرطة ممثلة في مركز الفيصلية، بحضور مديره العقيد عبد الله بن مسفر النفيعي ورئيس التحقيقات الرائد وليد الزهراني ورئيس البحث والتحري النقيب سلطان الزائدي وضابط التحقيق الملازم أول تركي الربيعي، عندها اعتبرت قضية قتل تدخل ضمن قضايا العنف الأسري.
وخلال مجريات التحقيق اعترفت الأم بأنها ضربت طفلتها بالمفك الحديدي، بعد أن رفضت الطفلة تمكينها من عملية العلاج الطبيعي الذي تمارسه معها في المنزل وأنها لا تُطيعها ولا تسمع كلامها لشقاوتها، فضربتها بالمفك الحديدي الذي أودى بحياتها. واستدعي الوالد الذي كان في مكة المكرمة بعد أن تم إبلاغه بالحادثة.
وكشفت مصادر "سبق" أن الأم القاتلة كانت هربت لمنزل ذويها بالحي نفسه، بعد أن تم نقل الطفلة للمستشفى من قبل أحد أعمامها، حيث أحضرت من قبل فرق البحث والتحري التابعة لمركز الشرطة
إيداع "قاتلة شموخ" في دار الفتيات والتحقيقات تتواصل مع افراد أسرتها
فهد العتيبي - سبق - الطائف : سلمت شُرطة محافظة الطائف الأم قاتلة طفلتها "شموخ" ذات السبع سنوات لدار الفتيات بمكة المكرمة, فيما لا زالت إجراءات التحقيق تتواصل في القضية بعد أن تم استدعاء كافة أفراد الأسرة من بينهم الطفل الأكبر والذي يزيد عن عمر الطفلة المجني عليها سنة واحدة .
وكان الطفل قد أدلى بمعلومات لجهات التحقيق كشفت عن تعذيب الأم لطفلتها منذُ فترة وأن بعض الإصابات التي وجدت بجسد الطفلة كانت ابتداء من يوم السبت الماضي , وهو اليوم الذي بدأت تتعامل فيه مع طفلتها بقسوة على الرغم من أنها تُعاني من كسر في يدها منذُ شهرين تقريباً وتواصل العلاج الطبيعي بالمنزل بعد أن كانت تُمارسه في المستشفى , وتقوم الأم بنفسها بتلك المُهمة .
وكشفت مصادر لـ "سبق" أن الأم كانت قد طلبت من طفلتها " شموخ " الاستحمام , وبعد أن خرجت من دورة المياه حاولت بدء مهمة العلاج الطبيعي , إلا أن الطفلة كانت ترفض ما أدى لارتكابها الجريمة وذلك بضربها بمفك حديدي والمعروف باسم " أبو جلمبو " على مؤخرة رأسها وأنفها وصدرها وأقدامها وبعض الأجزاء الأخرى من جسدها .
وذكرت المصادر أن الأم كانت تحاول إبعاد الشبهة عنها عندما ذكرت في بداية الأمر بعد وصول رجال الشرطة للمنزل ، حيث أبلغتهم أن الطفلة سقطت في دورة المياه , وذلك بعد أن تم استدعائها من منزل ذويها بنفس الحي الذي تسكنه , فيما كانت بعض الإصابات وآثارها منها ما هو قديم و حديث والذي تمثلت في ضرب قضى عليها كان في مؤخرة رأسها ما أدى لاستفراغها كمية من الدم , فيما ظهرت تلك الآثار على أجزاء من جسدها عند حضور الطبيب الشرعي والذي عاين الطفلة بعد وصولها لمُستشفى الأطفال عن طريق "عمها "
وتنتظر الشُرطة تقرير الطبيب الشرعي والذي سيُحدد إن كانت الطفلة المجني عليها قد تعرضت للتعذيب والعنف منذُ فترة وفقاً لما تم مُعاينته , فيما أشارت مصادر إلى أن شقيق المجني عليها وهو الأكبر من بين الأبناء ذكر لجهات التحقيق أمس ان والدته دائماً ما تضرب شقيقته وبشكل مستمر , وبين بأنها كانت قد طلبت منه بأن يذهب لعمه من أجل أن ينقل شقيقته المجني عليها للمستشفى .
وزاد والد الطفلة التأكيد بأن زوجته والدة شموخ دائماً ما تضربها .
وكانت فجعت محافظة الطائف فجر أمس الثلاثاء بقتل أم طفلتها (7 سنوات) بمفك حديدي كبير " أبو جلمبو " قضى على حياتها، في غياب والدها، وأوقفت القاتلة لدى الشرطة لحين أن تم تصديق أقوالها شرعاً بعد اعترافها بقتل ابنتها بضربات في صدرها ورأسها وأنحاء متفرقة من جسدها.
وأشارت المعلومات إلى أن الجريمة وقعت عند الساعة الرابعة إلا ربعاً من قبل فجر يوم أمس الثلاثاء ، حيث انهالت الأم (28 عاماً) ضرباً على الطفلة "شموخ، 7 سنوات" داخل مسكنهم الواقع في حي بن سويلم بالطائف، بـ "مفك حديدي كبير".
وقالت المعلومات: إن الإصابات التي لاحظها أطباء مستشفى الأطفال على جسد الطفلة المتوفاة دفعتهم لإبلاغ الشرطة ممثلة في مركز الفيصلية، بحضور مديره العقيد عبد الله بن مسفر النفيعي ورئيس التحقيقات الرائد وليد الزهراني ورئيس البحث والتحري النقيب سلطان الزائدي وضابط التحقيق الملازم أول تركي الربيعي، عندها اعتبرت قضية قتل تدخل ضمن قضايا العنف الأسري.
وخلال مجريات التحقيق اعترفت الأم بأنها ضربت طفلتها بالمفك الحديدي، بعد أن رفضت الطفلة تمكينها من عملية العلاج الطبيعي الذي تمارسه معها في المنزل وأنها لا تُطيعها ولا تسمع كلامها لشقاوتها، فضربتها بالمفك الحديدي الذي أودى بحياتها. واستدعي الوالد الذي كان في مكة المكرمة بعد أن تم إبلاغه بالحادثة.
وكشفت مصادر "سبق" أن الأم القاتلة كانت هربت لمنزل ذويها بالحي نفسه، بعد أن تم نقل الطفلة للمستشفى من قبل أحد أعمامها، حيث أحضرت من قبل فرق البحث والتحري التابعة لمركز الشرطة
